ثقافة الاختلاف هذه من أهم ما تميز الشعوب المتحضرة.
وباعتبارنا شعوب ذات حضارة عريقة ولها قيمها ومبادئها علينا ان نتعلم هذه الثقافة.
كثيرا ما نسمع هذه المقولة الاختلاف بالرأي لايفسد للود قضية.
لكننا عند التطبيق الفعلي والواقعي لموضوع الاختلاف نجد أنه يفسد للود قضية.
ثقافة الاختلاف هي اولا واخيرا قبول الراي الاخر مهما كان مختلفا مع رأينا.
والقبول هنا لا يعني ان نقبله فقط نحن نحاول اقناعه برأينا ولكن في حال عدم اقتناعه علينا ان نقبل بهذا الانسان معنا.
هنا نكون مختلفين بالراي ولكننا نعيش كلنا مع بعض.
لانه بالنتيجة اذا لم يكن كذلك فالحل الاخر هو الالغاء للراي الاخر او للانسان صاحب الراي وهذا مرفوض بالتاكيد.
هي فكرة مطروحة للحوار اهلا وسهلا بكل ارائكم اعزائي.
وباعتبارنا شعوب ذات حضارة عريقة ولها قيمها ومبادئها علينا ان نتعلم هذه الثقافة.
كثيرا ما نسمع هذه المقولة الاختلاف بالرأي لايفسد للود قضية.
لكننا عند التطبيق الفعلي والواقعي لموضوع الاختلاف نجد أنه يفسد للود قضية.
ثقافة الاختلاف هي اولا واخيرا قبول الراي الاخر مهما كان مختلفا مع رأينا.
والقبول هنا لا يعني ان نقبله فقط نحن نحاول اقناعه برأينا ولكن في حال عدم اقتناعه علينا ان نقبل بهذا الانسان معنا.
هنا نكون مختلفين بالراي ولكننا نعيش كلنا مع بعض.
لانه بالنتيجة اذا لم يكن كذلك فالحل الاخر هو الالغاء للراي الاخر او للانسان صاحب الراي وهذا مرفوض بالتاكيد.
هي فكرة مطروحة للحوار اهلا وسهلا بكل ارائكم اعزائي.